وتقول: ابني جوليو لم يكن صحافياً ولاجاسوساً بل كان شاباً يمثل المستقبل، ولدى توجهنا إلى المشرحة للتعرف على الجثة، لم نستطع تمييزه سوى من أنفه، ولا أمل...
29-03-2016
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية